افتتح أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، أمس (الثلاثاء)، 19 متنزهاً وحديقة على مساحة تتجاوز 159 ألف متر مربع، نفذتها أمانة المنطقة في عدد من الأحياء، في إطار سعي الأمانة لتعزيز البُعد الإنساني في المدينة وتنفيذ المشاريع البيئية والترفيهية ذات الأثر الإيجابي في الارتقاء بجودة حياة السكّان وتحسين مستوى الخدمات المقدمة لهم.
وقال: «العاصمة تسير بخطى واثقة نحو مفهوم حضاري راقٍ، ونهضة تنموية كبرى، بفضل توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ونحن سعداء بافتتاح 19 حديقة ومتنزهاً في مدينة الرياض التي تستحق الكثير من العطاءات، وفي كل عام يجري افتتاح عدد من الحدائق، وسبق هذه المرحلة 3 مراحل، وستعقبها افتتاحات متوالية تليق بمكانة المدينة وسكّانها، وتطلعات التطوير لا تقف عند حد، فولي أمرنا يقدّم لنا كل العون في سبيل نهضة العاصمة، والارتقاء بجودة خدماتها وإمكاناتها»، مثمناً دور سكّان الرياض في الحفاظ على الحدائق والمتنزهات والأماكن العامة.
من جهة ثانية، دشن الأمير فيصل بن بندر، فعاليات اليوم العالمي للامتناع عن التدخين، التي تنظمها الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين في المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاعات التعليمية والعسكرية، مثمناً جهود جمعية نقاء في نشر ثقافة الاهتمام بالصحة، ونشر مفهوم مكافحة التدخين لدى المجتمع.
وقال: «العاصمة تسير بخطى واثقة نحو مفهوم حضاري راقٍ، ونهضة تنموية كبرى، بفضل توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ونحن سعداء بافتتاح 19 حديقة ومتنزهاً في مدينة الرياض التي تستحق الكثير من العطاءات، وفي كل عام يجري افتتاح عدد من الحدائق، وسبق هذه المرحلة 3 مراحل، وستعقبها افتتاحات متوالية تليق بمكانة المدينة وسكّانها، وتطلعات التطوير لا تقف عند حد، فولي أمرنا يقدّم لنا كل العون في سبيل نهضة العاصمة، والارتقاء بجودة خدماتها وإمكاناتها»، مثمناً دور سكّان الرياض في الحفاظ على الحدائق والمتنزهات والأماكن العامة.
من جهة ثانية، دشن الأمير فيصل بن بندر، فعاليات اليوم العالمي للامتناع عن التدخين، التي تنظمها الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين في المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاعات التعليمية والعسكرية، مثمناً جهود جمعية نقاء في نشر ثقافة الاهتمام بالصحة، ونشر مفهوم مكافحة التدخين لدى المجتمع.